الرئيسية
لاتخلو الحياة من العبر والدروس
فهي مدرسة ً يعيش بها الإنسان ليتعلم،،
ويتعلم ليستطيع الاستمرار،،
الاستمرار الذي يتجلى فيه العطاء والبذل والنجاح،،
_يتعلم الإنسان فيسمو بنفسه إلى قمم الجبال،،
_وقد يتعلم مامن شانه الوصول به الى قاع البحار،،
كلاً وحبه لما يتعلمه،،
ورغبته في مايريد تعلمه،،
_تعلم من أخطاء الآخرين،،
وأتخذ منها العبرة والعظة،،
راقب أخطاءهم،،
لتتعلم منها كيف تتجنب أخطاءك ،،
كيف تسمو بنفسك بعيداً عنها،،
كيف تُحلق في سماء النجاح ،،
لاتُعجبك أخطاءهم و إن عَظُمت،،
وإن كثُر أمتداح الناس لها،،
وإن تراءى لك بانهم يسمون بها،،
لابد أن تعلم
[بان المرء لايسمو بعملٍ خاطئٍ وإن عظُم]
أنظر إليها بمنظار العقل،،
بمنظار الصواب،،
أوزنها بميزان الحكمة والبصيرة،،
تحقق منها،،
سوف تتجلى لك الصورة واضحةً كفلقة القمر،،
عندها :
حاول قدر المستطاع الابتعاد عنها،،
لترتفع بنفسك
لتسمو بروحك
لتعلو بهممك
_لاتتجاهل أخطاءك وتعلم منها:
فلا يوجد امرئ ٌ قد عُصم عن الخطأ،،
لاتيأس،،
لاتُحبط،،
حاول أن تتعلم من هذه الأخطاء
لاتقل أصبحت ماضي
والماضي لن يعود،،
بل قد تستمر سلسلة الماضي
لتصبح حاضراً
ومستقبلاً
إذا لم تعمل أنت عن إقصاءه عن أفعالك،،
نعم لقد أصبح ماضي
ولكن الماضي لايموت
ولن يعيش إلا إذا رغبت بذلك
أجعله درساً وإن كان مؤلماً
فهو درس
والدرس نتعلم منه الكثير
ونستفيد منه الكثير
لاتعيش معه في دوامةً من الحزن
لاتقل كيف لي أن أتجنبه؟؟
تستطيع ذلك
ولكن كيف ؟؟
إذا جعلت من هذه الأخطاء مرآة
تعكس لك هذا الماضي
مرآة
يتجلى بها الحسن والقبيح،،
مرآة
تفرق بين الخاطئ والصحيح،،
عندها فقط ستعلم كيف يتسنى لك مشاهدة أخطاءك بوضوح
وتجنبها بعزيمةٍ وإصرار،،
إذاً لابد أن نجعل من أخطاء الآخرين وأخطاءنا
مدرسة لنتعلم ونسمو ونرتفع
بأنفسنا
لنحلق بها في سماء الرقي و النجاح .
((لــيــس عــيــبــاً أن نرى أخــطــاءنـــا عــيــبــنــا الأكــبر أن نــبــقــى عـــلــيــهــا))
((ودمــــتـــم بـــــخـــيــر))
فهي مدرسة ً يعيش بها الإنسان ليتعلم،،
ويتعلم ليستطيع الاستمرار،،
الاستمرار الذي يتجلى فيه العطاء والبذل والنجاح،،
_يتعلم الإنسان فيسمو بنفسه إلى قمم الجبال،،
_وقد يتعلم مامن شانه الوصول به الى قاع البحار،،
كلاً وحبه لما يتعلمه،،
ورغبته في مايريد تعلمه،،
_تعلم من أخطاء الآخرين،،
وأتخذ منها العبرة والعظة،،
راقب أخطاءهم،،
لتتعلم منها كيف تتجنب أخطاءك ،،
كيف تسمو بنفسك بعيداً عنها،،
كيف تُحلق في سماء النجاح ،،
لاتُعجبك أخطاءهم و إن عَظُمت،،
وإن كثُر أمتداح الناس لها،،
وإن تراءى لك بانهم يسمون بها،،
لابد أن تعلم
[بان المرء لايسمو بعملٍ خاطئٍ وإن عظُم]
أنظر إليها بمنظار العقل،،
بمنظار الصواب،،
أوزنها بميزان الحكمة والبصيرة،،
تحقق منها،،
سوف تتجلى لك الصورة واضحةً كفلقة القمر،،
عندها :
حاول قدر المستطاع الابتعاد عنها،،
لترتفع بنفسك
لتسمو بروحك
لتعلو بهممك
_لاتتجاهل أخطاءك وتعلم منها:
فلا يوجد امرئ ٌ قد عُصم عن الخطأ،،
لاتيأس،،
لاتُحبط،،
حاول أن تتعلم من هذه الأخطاء
لاتقل أصبحت ماضي
والماضي لن يعود،،
بل قد تستمر سلسلة الماضي
لتصبح حاضراً
ومستقبلاً
إذا لم تعمل أنت عن إقصاءه عن أفعالك،،
نعم لقد أصبح ماضي
ولكن الماضي لايموت
ولن يعيش إلا إذا رغبت بذلك
أجعله درساً وإن كان مؤلماً
فهو درس
والدرس نتعلم منه الكثير
ونستفيد منه الكثير
لاتعيش معه في دوامةً من الحزن
لاتقل كيف لي أن أتجنبه؟؟
تستطيع ذلك
ولكن كيف ؟؟
إذا جعلت من هذه الأخطاء مرآة
تعكس لك هذا الماضي
مرآة
يتجلى بها الحسن والقبيح،،
مرآة
تفرق بين الخاطئ والصحيح،،
عندها فقط ستعلم كيف يتسنى لك مشاهدة أخطاءك بوضوح
وتجنبها بعزيمةٍ وإصرار،،
إذاً لابد أن نجعل من أخطاء الآخرين وأخطاءنا
مدرسة لنتعلم ونسمو ونرتفع
بأنفسنا
لنحلق بها في سماء الرقي و النجاح .
((لــيــس عــيــبــاً أن نرى أخــطــاءنـــا عــيــبــنــا الأكــبر أن نــبــقــى عـــلــيــهــا))
((ودمــــتـــم بـــــخـــيــر))
