الجفاف العاطفي دفع النسا للاعجاب برومانسية مهند ؟؟؟؟؟؟
وصلت "حمّى" المسلسل التركي المدبلج إلى اللغة العربية "نور" إلى اليمن، التي شهدت حالتا طلاق، انضمتا إلى مجموعة
الخلافات العاطفية" التي سببها المسلسل منذ بدء بثه على قناة mbc. وأرجع أبناء مدينة المكلا اليمنية، سبب الطلاق إلى شعور الأزواج بالغيرة من بطل المسلسل مهند، الذي يتميز بالوسامة والأناقة وملاطفة النساء، لتزيد الزوجات الطين بلة، بإهمالهن أزواجهن، ورفض تلبية طلباتهم وقت بث المسلسل، بحسب ما أشارت صحيفة "الوطن" القطرية الخميس 24-7-2008.
وكانت صحيفة يمنية أجرت استفتاء بين عدد من المشاهدين والشغوفين بمتابعة المسلسل، أكدوا فيه حرصهم على تسمية مواليدهم بـ''نور'' ان كانت انثى و''مهند'' إن كان المولود ذكرًا. وتحولت أحداث المسلسل، بتفاصيلها الدقيقة، إلى حديث الناس اليومي في البلاد، سواء في وسائل المواصلات وفي الشارع والأسواق والمقاهي والطرقات اليمنية.
وعزت الصحيفة الإعجاب الكبير الذي يظهره الجنس اللطيف تجه المسلسل إلى "حالة الجفاف العاطفي الذي تعاني منه عدد كبير من النساء، خاصة اللواتي كن يحلمن برومانسية لم يجدنها بعد الزواج، ما دفعهن للبحث عنها في المسلسلات''.
كما أرجعت حالات الطلاق التي شهدها المجتمع اليمني، بسبب خلاف بين الزوج وزوجته حول المسلسل وبطليه، إلى ما وصفته بـ "الجفاف العاطفي بين المتزوجين".
وبعيداً عن الازواج، اشتكى أساتذة جامعات يمنية من تراجع مستوى التحصيل العلمي عند الطلاب، منذ بدء عرض المسلسل، معللين ذلك بحرص الطلاب على متابعة حلقات المسلسل، الذي يوافق عرضه فترة المساء في اليمن، ما جعل الكثير من الطلاب ينصرفون إلى متابعة أحداثه، والانشغال عن متابعة دراستهم.
وصلت "حمّى" المسلسل التركي المدبلج إلى اللغة العربية "نور" إلى اليمن، التي شهدت حالتا طلاق، انضمتا إلى مجموعة
الخلافات العاطفية" التي سببها المسلسل منذ بدء بثه على قناة mbc. وأرجع أبناء مدينة المكلا اليمنية، سبب الطلاق إلى شعور الأزواج بالغيرة من بطل المسلسل مهند، الذي يتميز بالوسامة والأناقة وملاطفة النساء، لتزيد الزوجات الطين بلة، بإهمالهن أزواجهن، ورفض تلبية طلباتهم وقت بث المسلسل، بحسب ما أشارت صحيفة "الوطن" القطرية الخميس 24-7-2008.
وكانت صحيفة يمنية أجرت استفتاء بين عدد من المشاهدين والشغوفين بمتابعة المسلسل، أكدوا فيه حرصهم على تسمية مواليدهم بـ''نور'' ان كانت انثى و''مهند'' إن كان المولود ذكرًا. وتحولت أحداث المسلسل، بتفاصيلها الدقيقة، إلى حديث الناس اليومي في البلاد، سواء في وسائل المواصلات وفي الشارع والأسواق والمقاهي والطرقات اليمنية.
وعزت الصحيفة الإعجاب الكبير الذي يظهره الجنس اللطيف تجه المسلسل إلى "حالة الجفاف العاطفي الذي تعاني منه عدد كبير من النساء، خاصة اللواتي كن يحلمن برومانسية لم يجدنها بعد الزواج، ما دفعهن للبحث عنها في المسلسلات''.
كما أرجعت حالات الطلاق التي شهدها المجتمع اليمني، بسبب خلاف بين الزوج وزوجته حول المسلسل وبطليه، إلى ما وصفته بـ "الجفاف العاطفي بين المتزوجين".
وبعيداً عن الازواج، اشتكى أساتذة جامعات يمنية من تراجع مستوى التحصيل العلمي عند الطلاب، منذ بدء عرض المسلسل، معللين ذلك بحرص الطلاب على متابعة حلقات المسلسل، الذي يوافق عرضه فترة المساء في اليمن، ما جعل الكثير من الطلاب ينصرفون إلى متابعة أحداثه، والانشغال عن متابعة دراستهم.